
يتضمن تطوير الخطط إنشاء استراتيجيات لتحقيق تلك الأهداف وتحديد كيفية إكمال المهام.
أخيرًا ، يعد ضعف الاتصال عقبة يمكن أن تسبب مشاكل، إذا لم يتواصل الموظفون بشكل فعال مع بعضهم البعض ، فقد لا يفهمون أدوار كل منهم أو يواجهون صعوبة في العمل معًا في المشاريع.
بناء على التحولات المذكورة ينبغي التأكيد على أن السمات الحديثة للتطوير الإداري جاعت مكملة لسمات التطوير الإداري الكلاسيكية فالتأكيد على الجوانب الرسمية في التطوير الإداري المعاصر لم ينف التأكيد على الجوانب الهيكلية والقانونية الرسمية في التطوير الإداري ، كما أن التأكيد على المؤثرات البيئية الخارجية لم ينف أهمية المؤثرات البيئية الداخلية في العملية التطويرية.
يعد رفع كفاءة الإدارة من أهم أهداف التطوير الإداري؛ إذ يسهم في صقل مهارات المديرين في مختلف المجالات الإدارية، مثل:
هناك العديد من الوظائف التي تقوم بها أنظمة المعلومات ، منها:
أفكار مشاريع صغيرة ناجحة في الوطن العربي.. لا تحتاج لرأس مال ضخم
ويشكل التدريب غير الكافي عقبة أخرى أمام التطوير الإداري. وبدون التدريب المناسب، قد لا يفهم الموظفون كيفية استخدام التقنيات أو الاستراتيجيات الجديدة أو قد لا يمتلكون المهارات اللازمة لتطبيقها بفعالية.
وهذا يرجع إلى بداية نشأة أجهزة التطوير الإداري حيث كانت نور الإمارات تقدم برامج تدريبية معينة تركز غالبا على الإدارات الوسطى والدنيا ، ولكن عندما حاولت في الفترات الأخيرة تقديم برامج تدريبية للقيادات العليا برزت المشكلة وأصبح هناك عزوف من قبل القيادات وهذا نتيجة للعديد من الأسباب منها:
يجب مراجعة السياسات وتحديثها بانتظام للتأكد من أنها لا تزال ذات صلة.
عدم فهم الإجراءات أو وضوحها بالنسبة إلى كل من العاملين والمواطنين.
تطوير الإدارة هو عنصر أساسي لنجاح أي عمل. إنها عملية الإمارات تكوين وتطوير قدرات المديرين لتحقيق الأهداف والغايات التنظيمية.
كما يتم ذلك من خلال جمع وتقييم المعلومات بشكل منهجي لتحديد مدى فاعلية البرامج في تحسين مهارات وقدرات الموظفين، وتحقيق الأهداف التنظيمية.
· ندرة المواد العلمية والحالات الدراسية مما يتطلب وقتا طويلا لإعداد حالات دراسية تتلاءم مع الواقع الإداري.
كثرة السجلات الإدارية التي يجب الرجوع إليها من قِبل العاملين لإتمام المعاملة.